إعجاز في بعوضة سبحان الله
يا من تروا مَناطَ عُروقها والمُخَّ في تلكَ العِظامِ النُّحَّلِأُمنُنْ عَلَيَّ بتوبةٍ تمحو بها سما كان مني في الزمانِ الأوَّلِ ولكن هناكمعجزة قرآنية أثبتها العلم الحديث لآية 26 سورة البقرة وهذه المعجزة تدل علي أن الإسلام دين التسامح وأنه أعظم من أي شئ والمفاجئة كانت في ما توصل إليه العلماء ان فوق ظهرا لبعوضة تعيش حشرة لا ترى بالعين المجردة وهو ما يفسر قوله تعالى ": إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا " ولكن هذه الصورة المتحركة تظهر الحشرة فوق ظهر البعوضة لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالميناللهم أغفر ليسبحان الله العظيم لو تفكرنا وقلنا لماذا لا يستحي جل جلاله الله تعالي من ضرب البعوضة مثلاً؟
لأنه الحق تعالي والحق يقول دائماً وفي القرآن أمثال كثيرة جداً لهذا الموضوع تدل على معجزاته عز وجل في جسم البعوضة فبذلك يتم تفسير قول الله تعالى فما فوقها سبحان من لا ينبغي التسبيح إلا له
نرى في هذه البعوضة التي نراها حقيرة في أعيننا ولكنها لها قيمة كبيرة جداً عند الله والعظيمة مثلا !آيات تمثل دليلا على عظمة المُبدع الخالق وتملك البعوضة جهازاً لا تملكه الطائرات الحديثة الذي صنعناها اليوم ؟ إنه جهاز حراري جداً يعمل هذا الجهاز مثل نظام الأشعة تحت الحمراء ووظيفته يعكس لها لون جلد البشر في الظلمة إلى لون بنفسجي حتى تراه البعوضة هي لا ترى الأشياء لا بشكلها ولا بلونها ولا بحجمها ولكنها تراها بحرارتها ولهذا الجهاز حساسيته واحد على مليون من الدرجة المئوية ومزود بجهاز تخدير دقيق جداً موضعي يساعدها على غرز إبرتها دون أن يحس الإنسان وما يحس به كالقرص هو نتيجة مص الدم ومزودة بجهاز تحليل دم فهي لا تستسيغ كل الدماء لذا نرى في كثير من الأوقات شخصين في مكان واحد أحدهما تشبعه لسعاً بينما الآخر لا تقترب منه سبحان الله ومزودة بجهاز تمييع في خرطومها الدقيق جداً ولكن لأن دمها اللزج قد لا يمر في خرطومها ولا بد من تمييعه بجهاز التميع والشيء الذي يكاد لا يصدق أن خرطومها الرقيق! فيه ست سكاكين خمسة سكاكين تحدث جرحاً مربعاً جداً، ولا بد لهذه السكاكين من أن تصل إلى وعاء دموي لكي تمتص الدم من كل شئ ، وثلاث سكاكين آخران يلتئمان على شكل أنبوبة ضمن الخمسة سكاكين سبحان الله العظيم الذي خلق الكون وأبدع في خلقة من لا ينبغي التسبيح إلا له عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ” لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء “صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم ان وجدت الكافر والعاصي ومن لا يعرف الله حق المعرفة يتقلب في شيء من النعيم في هذه الدنيا فلا تعجب إنما أعطاه الله شيء لا يساوي جناح بعوضه ، ويقوم القيامة سيحاسبه الله تعالي أشد حساب وسيعذبه في نار جهنم .
لأنه الحق تعالي والحق يقول دائماً وفي القرآن أمثال كثيرة جداً لهذا الموضوع تدل على معجزاته عز وجل في جسم البعوضة فبذلك يتم تفسير قول الله تعالى فما فوقها سبحان من لا ينبغي التسبيح إلا له
نرى في هذه البعوضة التي نراها حقيرة في أعيننا ولكنها لها قيمة كبيرة جداً عند الله والعظيمة مثلا !آيات تمثل دليلا على عظمة المُبدع الخالق وتملك البعوضة جهازاً لا تملكه الطائرات الحديثة الذي صنعناها اليوم ؟ إنه جهاز حراري جداً يعمل هذا الجهاز مثل نظام الأشعة تحت الحمراء ووظيفته يعكس لها لون جلد البشر في الظلمة إلى لون بنفسجي حتى تراه البعوضة هي لا ترى الأشياء لا بشكلها ولا بلونها ولا بحجمها ولكنها تراها بحرارتها ولهذا الجهاز حساسيته واحد على مليون من الدرجة المئوية ومزود بجهاز تخدير دقيق جداً موضعي يساعدها على غرز إبرتها دون أن يحس الإنسان وما يحس به كالقرص هو نتيجة مص الدم ومزودة بجهاز تحليل دم فهي لا تستسيغ كل الدماء لذا نرى في كثير من الأوقات شخصين في مكان واحد أحدهما تشبعه لسعاً بينما الآخر لا تقترب منه سبحان الله ومزودة بجهاز تمييع في خرطومها الدقيق جداً ولكن لأن دمها اللزج قد لا يمر في خرطومها ولا بد من تمييعه بجهاز التميع والشيء الذي يكاد لا يصدق أن خرطومها الرقيق! فيه ست سكاكين خمسة سكاكين تحدث جرحاً مربعاً جداً، ولا بد لهذه السكاكين من أن تصل إلى وعاء دموي لكي تمتص الدم من كل شئ ، وثلاث سكاكين آخران يلتئمان على شكل أنبوبة ضمن الخمسة سكاكين سبحان الله العظيم الذي خلق الكون وأبدع في خلقة من لا ينبغي التسبيح إلا له عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ” لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء “صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم ان وجدت الكافر والعاصي ومن لا يعرف الله حق المعرفة يتقلب في شيء من النعيم في هذه الدنيا فلا تعجب إنما أعطاه الله شيء لا يساوي جناح بعوضه ، ويقوم القيامة سيحاسبه الله تعالي أشد حساب وسيعذبه في نار جهنم .
.jpg)
.jpg)
