سجن طفل عمره 12 عاما فى مكان مهجور ، لن تتخيل ما السبب !
في مقاطعه (( تشنغ )) ،
قامت أسره بسجن إبنها البالغ من العمر 26 عاما داخل كهف مهجور في الجبل ،،
وقالوا عنه سكان القريه أنه مصاب بمرض عقلي
و بسبب صعوبات الحياه قامت اسرته بسجنه لعدم امكانيه العائله بالعلاج علي حالته
وقامت الاسره بربطه في السلاسل كما ترون ،،،
و تركوه بلا اي رعايه و لا اي شئ ، تركوه في الخلاء ،وسمع احد الصحفيين عن هذا الشاب من الأهالى فذهب ليتفقدة فوجده شاب يجلس داخل حفرة , مربوط بسلسله من قدمة اليسرى ومغطى بالتراب والغبار وبدون ملابس ويجلس داخل كهف كبير مليىء بالأشواك والحشرات والأعشاب الضارة ،،
حاول الصحفيين والمتطوعين التواصل معه لكنه تقريبا لم يستجب ، وكان يجلس الثنية أو القرفصاء . وحاول الصحفيين إعطائة بعض السكر ولكنة يأكلون الحلوى ؟
وجلب المتطوعون له الطعام وأكل الشاب بعناية وخوف
جدير بالزكر ان هذة الأسرة لا تهتم أبداً بأبنائها المعرضين للعمى
فقام الصحفيين بنشر قصة هذا الشاب فقام المتطوعين ومراكز الإغاثة بنقل الأسرة كاملة إلى مكان اَخر وقاموا بالإعتناء بالشاب وباقى الأبناء
،، مهما كانت الظروف يجب ان تعتني باولادك الي آخر نفس في حياتك ...
قامت أسره بسجن إبنها البالغ من العمر 26 عاما داخل كهف مهجور في الجبل ،،
وقالوا عنه سكان القريه أنه مصاب بمرض عقلي
و بسبب صعوبات الحياه قامت اسرته بسجنه لعدم امكانيه العائله بالعلاج علي حالته
وقامت الاسره بربطه في السلاسل كما ترون ،،،
و تركوه بلا اي رعايه و لا اي شئ ، تركوه في الخلاء ،وسمع احد الصحفيين عن هذا الشاب من الأهالى فذهب ليتفقدة فوجده شاب يجلس داخل حفرة , مربوط بسلسله من قدمة اليسرى ومغطى بالتراب والغبار وبدون ملابس ويجلس داخل كهف كبير مليىء بالأشواك والحشرات والأعشاب الضارة ،،
حاول الصحفيين والمتطوعين التواصل معه لكنه تقريبا لم يستجب ، وكان يجلس الثنية أو القرفصاء . وحاول الصحفيين إعطائة بعض السكر ولكنة يأكلون الحلوى ؟
وجلب المتطوعون له الطعام وأكل الشاب بعناية وخوف
جدير بالزكر ان هذة الأسرة لا تهتم أبداً بأبنائها المعرضين للعمى
فقام الصحفيين بنشر قصة هذا الشاب فقام المتطوعين ومراكز الإغاثة بنقل الأسرة كاملة إلى مكان اَخر وقاموا بالإعتناء بالشاب وباقى الأبناء
،، مهما كانت الظروف يجب ان تعتني باولادك الي آخر نفس في حياتك ...