حسب عدة فتاوى فإن:
فلا يجوز الاشتراك في هذه المسابقة، لاشتمالها على الميسر الذي حرمه الله تعالى، وجعله قرين شرب الخمر، فقال: ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون) [المائدة: 90].
والميسر هو: كل معاملة دائرة بين الغرم والغنم، ولا يدري فيها المعامل هل يكون غانماً أو غارماً؟ والغانم فيه يغنم في غير مقابل، أو في مقابل ضئيل. وهنا يغرم المشترك ثمن اتصاله الهاتفي على أمل أن يغنم آلافا أو مليوناً، وقد لا يغنم شيئاً، وهذا هو الميسر.
فلا يجوز الاشتراك في هذه المسابقة، لاشتمالها على الميسر الذي حرمه الله تعالى، وجعله قرين شرب الخمر، فقال: ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون) [المائدة: 90].
والميسر هو: كل معاملة دائرة بين الغرم والغنم، ولا يدري فيها المعامل هل يكون غانماً أو غارماً؟ والغانم فيه يغنم في غير مقابل، أو في مقابل ضئيل. وهنا يغرم المشترك ثمن اتصاله الهاتفي على أمل أن يغنم آلافا أو مليوناً، وقد لا يغنم شيئاً، وهذا هو الميسر.