انتشرت على الانترنت مقاطع فيديو مركبة مع صوت بعض المذيعين، في ذلك المقطع تظهر مذيعة في قناة العربية تنتقد سفر العلماء إلى لندن وإبقائهم أبنائهم بعيداً عن الحرب السورية رغم أنهم أعلنوا الجهاد فيها، كأن الجهاد لغيرهم وهم لهم الرفاهية.
وفجأة، يظهر محمد العريفي في مستشفى وهو يتحدث للناس، وهنا يظهر تركيب صوتي يقول إن العريفي تعرض للضرب في لندن من شباب رفضوا دعواته للقتال.
الحقيقة هي:
- النصف الثاني من الفيديو قديم ويعود إلى عملية سابقة قام بها رجل الدين العريفي.
- فيديو قناة العربية صحيح وهي انتقدت العريفي لسفره إلى لندن بعد اعلانه الجهاد.
- لم يتم الاعتداء على العريفي في لندن.