
هي
قصة حقيقية وليست رواية أو سيناريو لفيلم سينمائي. فقد أقدم الممثل آشتون
كوتشير على الانتحار بالقفز من سطح إحدى المستشفيات كي يتبرع بقلبه لشقيقه
الذي كان يحتضر نتيجة الشلل الدماغي وكان بحاجة ماسة لزراعة قلب.
آشتون ما زال حياً ويبلغ من العمر 35 عاماً ومحاولة الانتحار هذه كانت وعمره 13 عاماً، فقد كان يحب أخيه كثيراً ولم يتخيل سماع خبر سيء عنه.